|
الحمد لله رب العالمين
إن غباء الرافضة من أقبح الغباء
لقد قالوا:
( انقلب آلآف الصحابة على أعقابهم
وتركوا دينهم كُلّه وتبعوا أبا بكرٍ
وأطاعوه وجعلوه خليفة لهم)..!!!
..........
ونقول لهؤلاء الأغبياء المعاندين
هل كان أبوبكر الصدّيق -رضوان الله عليه-
قد قهر آلآف الصحابة بــــ( قبيلته " تيم" الصغيرة )..!!!
حتى بايعوه خليفة..!
..........
أوهل كان أبوبكر الصدّيق -رضوان الله عليه-
قد قهر آلآف الصحابة بـــــ( بالسلاح )..!!!
حتى بايعوه خليفة..!
..........
أو هل كان أبوبكر الصدّيق -رضوان الله عليه-
قد استمال آلآف الصحابة وأغراهم بـــــ( المال)..!!!
حتى بايعوه خليفة..!
..........
يا رافضة الصحابة -رضوان الله عليهم-
ليسوا رجلاً أو رجلين...إنهم آلآف مؤلفة
في مكة والمدينة وقُراهُما
فماذا...عند أبي بكر الصديق -رضوان الله عليه وعليهم-
من المال أو السلاح أو القبيلة
حتى يعطيهم أو يغريهم أو يقهرهم ..وينقلبوا بذلك عن دينهم..!!!
يا رافضة....عليكم أن تعظموا قدر الصحابة -رضوان الله عليهم-
أعظم من غيركم......أتدرون لماذا...؟؟؟
لأن الصحابة
هم الذين نقلوا لنا ولكم
فضائل علي بن أبي طالب والحسن والحسين
-رضوان الله عليهم أجمعين-
ففضائلهم...في دواوين السنة باقية تُقرأ وتحفظ وتُتعلم
فهل سكتم عنهم.....فضلاً عن الترضي عنهم...!!!
فبدلاً من أن تشكروهم....ذهبتم...تسبوهم..!!!
أهذا جزاء...الإحسان...وأهل الإحسان...!!!
| 